Subscribe to out newsletter today to receive latest news administrate cost effective for tactical data.
2478 Street City Ohio 90255
المثانة العصبية هي اضطراب في وظيفة المثانة بسبب ضعف أو تلف في الأعصاب المتحكمة بها. من أبرز الأسباب: إصابات الحبل الشوكي، التصلب المتعدد، مرض باركنسون، وإصابات الدماغ.
ليس دائمًا. بعض المرضى يعانون من صعوبة تفريغ المثانة، بينما آخرون يعانون من تسرب البول أو فقدان جزئي للتحكم.
العلاج قد يشمل:
أدوية مرخية للمثانة.
قساطر بولية.
أجهزة تحفيز عصبي مثل InterStim X.
الجراحة ليست مطلوبة لكل الحالات، ويتم تحديدها حسب درجة شدة الحالة واستجابة المريض للعلاج.
نعم، إذا لم تُعالج فقد يؤدي تراكم البول وارتفاع الضغط على الكلى إلى تضررها وحدوث فشل كلوي تدريجي.
سلس البول الناتج عن ضعف عضلات الحوض: شائع عند النساء بعد الولادة أو مع التقدم بالعمر.
السلس العصبي: مرتبط بمشاكل في الأعصاب أو إصابات العمود الفقري.
عند فشل الأدوية أو تمارين عضلات الحوض، وتُعتبر مناسبة لحالات السلس المتوسط إلى الشديد.
نعم، بعض العيوب الخلقية تؤثر على المثانة أو الكلى، مما يجعل الأطفال عرضة لمشاكل مستقبلية إذا لم يتم التدخل مبكرًا.
نعم، تُستخدم في إصلاح بعض العيوب أو تقليل الضغط على المثانة والكلى بطرق دقيقة وأقل تدخلًا من الجراحة التقليدية.
شرب كميات كافية من الماء.
تجنب الإمساك.
الالتزام بالأدوية الموصوفة.
المتابعة الدورية مع الطبيب.
نعم، في كثير من الحالات تكفي الأدوية مثل المرخيات العضلية أو العلاجات الهرمونية، لكن بعض المرضى قد يحتاجون للتدخل الجراحي إذا لم تتحسن الأعراض.
نعم، بعض الحالات تتطلب متابعة طويلة المدى، لأن الأعصاب قد تتأثر مجددًا أو يقل تأثير العلاج مع الوقت.
بالتأكيد. مع العلاج المبكر والرعاية المتخصصة، يستعيد معظم المرضى جودة حياتهم وثقتهم بأنفسهم.